ذكر الاعلامية نضال الاحمدية ان الفنانة رولا سعد التي تستعد لجولة فنية في استراليا، غرقت بين الدماء في بيت ابنة عمها نيدا
.
نيدا المصابة بمرض السرطان ووصلت فيه إلى مرحلة خطيرة، اضطرت أن تستقدم شقيقتها من الإمارات لتقف معها خلال مرحلة العلاج الكيميائي، في ظل غياب رولا الذي يستغرق أسبوعين.
ووصلت ابنة عم رولا أي شقيقة المريضة نيدا وكانت البارحة ليلة دموية والفاعلة التي قامت بالجريمة عن طريق الذبج بالسكين هي الخادمة الفيليبنية التي لم تقتل شقيقة نيدا وحسب، بل ضربت الطفلة روز ماري سبع طعنات في ظهرها.
ماتت الأولى وحتى بعشرين طعنة سكين ولا تزال الطفلة روز ماري في العناية الفائقة.
يذكر ان روز ماري شاركت رولا في كليبها ( بشرفك) وهي موجودة حتى اللحظة في غرفة العناية الفائقة اما الخادمة فهي الآن بين أيدي قوى الأمن الداخلي.