وائد ابنات بين الماضي والحاضر
وائد البنات بين الماضي والحاضر
عندما خلق الله عز وجال الإنسان اوجد معه غريزة التجاذب بين الطرفين ولأكن من خوفهم على نساءهم في الجاهلية كانوا يفعلون الختان خوفا من العار وعندما جاء الإسلام حرم ذالك تقريبا ولأكن مع الأسف لأيامنا هذه مصر والإمارات وغيرهن ونسبة الوفاة في اليمن تتراوح بين العشرين بالمائة من الفتيات التي يمتن من ذالك .
خطورة الختان على الطفلة خوفا من النزيف الأول والثاني وهو الأخطر الذي يصعب توقيفه وأيضا من عدم تطهير المنطقة التي يستأصلون وهاذا يسبب تلو الدم في بعض الاحيان او الالتهابات الحادة ببب عدم تعقيم الادوات وعن طرق اياف النزيف عن طريق البن والاتربة والريص ويمكن ان تصاب بصدمة نتيجة الالم او النزف وقليلون من يدخلون المشافي وان دخلو لا يولون بسجلات المشفى بسبب الختان , وذالك يعود بالفاءدة على الرجل وعدم خوفه من العار ولا ننسا ان هذايوئدي لبرود جنسي واذا الرجل هو الذي يريد ذالك الشيء وهو الختان للبنت اما ان يكون الختان بطرية شرعية ا وان لا يذهبون لبنات اليل لقضاء شهواتهم ورمي الوم على نساءهم في البرود الجنسي ولو كانت نيتهم صادة بارادتهم بالتمتع بالح الديني فبامكانهم الذهاب لبيب نفسي ليعالج هذا الامر ويدلهم على طرق لاعادت حقهم الديني واذا امعنا النظر نجد معظم اسباب وائد البنات في الماضي لتلك الاسباب وماذا افرق هذا عن ذاك والنتيجة الحتمية قتل البنت من ناحية وفات او من ناحية قتل الطفولة