صمتاًأصيغي...واسمعي ياأمتي
ماعدت أصبرأن...يموت بياني
شعري يراودني...لأقذف جمرةً
مماحوى صدري...من النيران
ماعاد يحويني...سكوتي والبكاء
أنالست مجبوراً على الخذلاااان
أنافي يميني الشمس تشرق عزةً
وأناالثريا...همةً وتفاني
أنامسلمٌ والمجديقطر...كالندى
والعزكل العزفي إيماني
أناللحياة رواؤهاودواؤها
وأنا الشهاب إذابداستراني
ياأمتي انتزعواصباحكـِ
عنوةً فمتى يعود الصبح للشطآن
ياأمتي آن الأوان لصحوةٍ
فاستبشري بالفجرفي بركاني
ياأمتي انتزعي لواء حضارةٍ...فالكون في صخبٍ بلاربان
ماعاديُعرف للرشاد طريقةً...أنتِ المؤمل أنتي لي عنواني
حارت عقول الناس...بين مذاهبٍ
لاتهتدي بالنووور من قرآني
ت
جري وراءالغرب...في لهفٍ وهل
سيحقق الغرب غريق كياني..؟؟
تجري وفي العينين لألف تساؤلٍ...عزالجواب بلاهذاماأبكاني
عبثت بناأيدي اليهود وحفنةٌ...ممن يبيع الدين للشيطان
في كل يومٍ تستباق مدينةٌ...أين الذين تهزهم أحزاني..؟؟
أين الذين تشدقوابعروبةٍ...وجليل تصفعُ مجد كل جبان
أين الحقوق وقدأبيدت أمةٌ...؟؟وأناالملام
وأناالملام إذاصرختُ كفاني
سل مدعي هم الحقوق
لهرةٍ بل هرةٌ أولى من الإنسان
كل الحقوق مصانةٌ في عرفهم...إلا حقوقكـِ أمةالقرآن
إني وإن يكن البكاء...نقيصةً
آآآه أبكي لحالكـِ سائر الأزمان وأضل أنسج بالقصيدة بيرقاً
حتى ترفرف إن بدت أكفاااااني