+
----
-من قصيدة اواخر الشتا للشاعرة الكبيرة اليسا
كنا فى أواخر الشتا قبل اللى فات ** زى اليومين دول عشنا مع بعض حكايات
أنا كنت لما أحب أتونس معاه ** أنا كنت باخد بعضى واروح له من سكات
[right]A/ أجب عن الأسئلة التالية:
> 1- علام يدل التعبير بصيغة الماضى؟ ولماذا اختصت الشاعرة الشتا قبل اللى فات؟
> 2- فى أى فصل من فصول السنة كتبت هذه القصيدة؟ (مستدلا على ما تقول)
> 3- علام يدل التعبير (أنا كنت باخد بعضى وأروح له من سكات)؟
> 4- أيهما أفضل (أنا كنت باخد بعضى) أم (أنا كنت باخد تاكسى)؟ ولماذا؟
> 5- اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
> 6 الجمال فى قولها (عشنا - معاه): (تصريع - جناس - حسن التفات)
>7(أروح له من سكات) المقصود ! بها: (دكاكينى - دحاليبى - ذرابيئى)
>8- مصدر كلمة (أتونس): (تَوَنًّس - تُونِس - تَنَاسَى)
> 9 (زى اليومين) مجاز مرسل علاقته: (الكلية - المدرسة - الحضانة)
والناس فى عز البرد يجرو ويستخبو ** وأنا كنت باجرى وأخبى نفسى قوام فى قلبه
ولحد لما الليل يليل بابقى جنبه ** وأفضل فى عز البرد وياه بالساعات
> أجب عن الأسئلة التالية:
> 1- هات من الأبيات مضاد (النهار), وكلمة تؤدى معنى (معاه)
> 2- يرى بعض النقاد أن تكرار (فى عز البرد) أضعف المعنى. وضح ذلك مبينًا رأيك.
> 3- إلى أى مدرسة شعرية تنتمى الشاعرة؟ وما أهم سماتها؟ (بدون غلط)
> 4- هل ترى أن هناك علاقة بين (عز البرد) و ( مي عز الدين)؟ أم أنها تشابه أسماء؟!
> 5- أيهما أفضل (ولحد) أم (ولغاية)؟ ولماذا؟
على سهوة ليه الدنيا بعد ماعشمتنا ** وعيشتنا شوية رجعت موتتنا
والدنيا من يوميها ياقلبى عودتنا ** لما بتدى حاجات قوام تاخد حاجات
[size=12]> أجب عن الأسئلة التالية:
> 1- اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس:
> - (على سهوة) تفيد: (السرعة - العجلة - سحلت سحولا)
(عيشتنا - موتتنا) تفيد: (التضاد - التأكيد - الحيرة فى اتخاذ القرار فى السقعة)
> - كلمة تؤدى معنى (شوية): (بعضشى - حفان - قيمة مقطف)
> - المقصود بـ (يوميها) فى الأبيات: (يوم العاركة - يوم الخناقة - يوم الكرامة)
> 2- اشرح الأبيات شرحًا مفصلا باختصار.
> 3- أيهما أفضل (ياقلبى) أم (يانضرى)؟ ولماذا؟
> 4- يتضح فى الأبيات أن (الدنيا ملهاش أمان .. خالص). وضح ذلك مستدلا على ما تقول.
> 5- استخرج من الأبيات مايدل على:
> - عشمنى بالمحبة وشعلقنى بالهوا، حايلته حبة حبة زودها واتلوى.
> - زألطنى الحب زألوط، نمت فى بنها صحيت فى أسيوط.